موسوعة الآداب الشرعية

تمهيدٌ في أهميةِ السَّفرِ وعنايةِ الشَّرعِ به


المُسلِمُ يَرى أنَّ السَّفرَ مِن لوازِمِ حَياتِه وضَروريَّاتِها التي لا تَنفكُّ عنها؛ إذِ الحَجُّ والعُمرةُ، وطَلبُ العِلمِ، والتِّجارةُ، وصِلةُ الأرحامِ وزيارةُ الإخوانِ إلى غَيرِ ذلك، لا بدَّ لها مِن رِحلةٍ وسَفَرٍ، ومِن هنا كانت عِنايةُ الشَّرعِ بالسَّفَرِ وأحكامِه وآدابِه عِنايةً لا تُنكَرُ، وكان على المُسلمِ أن يَتَعَلَّمَها، ويَعمَلَ على تَنفيذِها وتَطبيقِها [1886] يُنظر: ((منهاج المسلم)) للجزائري (ص: 105). .
وفيما يَلي بَيانُ أهمِّ هذه الآدابِ المُتَعَلِّقةِ بالسَّفَرِ:

انظر أيضا: