بعد أن استطاع أبو الذهب محمد بك أن يقضيَ على فتنة علي بك ومَن معه من الروس، وكان ظاهر العمر من شركاء علي بك، لكنه كان في عكا متملكًا لها، فأمر السلطانُ عبد الحميد واليَه أبا الذهب محمد بك بملاحقة ظاهر العمر والقضاء عليه فهرب ظاهر إلى صفد فارًّا من محمد بك الذي بقي محاصِرًا له في جبال صفد إلى أن استطاع أن يقتُلَه في هذا العام.