سار الرَّئيسُ التركي جمال غورسيل على نهجِ مصطفى كمال، خاصةً وأنَّ حُكمَه كان حُكمًا عسكريًّا، ثم إنَّ أوضاعَ الرئيس جمال الصحيَّة ساءت؛ ممَّا دعاه إلى الاعتزالِ قبل انتهاء فترةِ الرئاسة بما يقرُبُ من السنتين، وأُجريت انتخاباتٌ لاختيار رئيسٍ مكانه، فنجح جودت صوناي.