اشتدَّ اعتِداءُ الحوثيِّين وحِصارُهم لمِنطَقَة دمَّاج؛ ممَّا أدَّى إلى خروجِ شيخِ دار الحديثِ بها، وكَثيرٍ من أهل السُّنَّة منها بعدَ مُفاوضاتٍ من قِبَلِ لجنةِ وَساطةٍ بينهم وبين جماعةِ الحُوثِيِّ، مقابلَ وَقفِ إطلاقِ النَّارِ، وفَكِّ الحِصارِ عن دمَّاجٍ.