أسَرَ الجيشُ المالي الرَّئيسَ باه نداو، ورئيسَ الوُزَراءِ مختار أواني، ووزيرَ الدِّفاعِ سليمان دوكوري، وأعلن عاصمي غوتا رئيسُ المجلِسِ العسكريِّ الذي قاد الانقلابَ أنَّه تم تجريد نداو وأوان من سلطاتِهما، وأنَّ انتخاباتٍ جديدةً ستُجرَى في عام ١٤٤٣هـ الموافق 2022. وهذا ثالِثُ انقلابٍ في البلاد في عشرِ سنواتٍ، بعد الانقلابِ العَسكريِّ في عامي ١٤٣٣هـ و ١٤٤١هـ الموافق 2012 و2020.