موسوعة أصول الفقه

الفرعُ الخامِسُ: حُكمُ التَّأويلِ


التَّأويلُ مَقبولٌ إذا تَحَقَّقَت شُروطُه، ولَم يَزَلِ العُلَماءُ في كُلِّ عَصرٍ مِن عَهدِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى زَمانِنا هذا عامِلينَ به مِن غَيرِ نَكيرٍ [433] يُنظر: ((المهذب) لعبد الكريم النملة (3/1211). .
ولذلك ذَكَرَ الشَّافِعيُّ أنَّ التَّأويلَ قد يَكونُ سَبَبًا مِن أسبابِ اختِلافِ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم [434] يُنظر: ((الرسالة)) (ص: 330). .

انظر أيضا: