غريب الكلمات:
أَسَفَى: الأسف: أشدُّ الحسرة، والحزنُ على ما فات، وأصل (أسف): يدلُّ على الفَوتِ والتلهُّفِ وما أشبَهَ ذلك [952] يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 221)، ((غريب القرآن)) للسجستاني (ص: 511)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (1/103). .
كَظِيمٌ: أي: مُمسِكٌ على حُزنِه، لا يُظهِرُه ولا يَشكوه، وأصلُ (كظم): يدلُّ على إمساكِ الشَّيءِ، وجَمعِه [953] يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 221)، ((غريب القرآن)) للسجستاني (ص: 391)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (5/184)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 248). .
تَفْتَأُ: أي: لا تزالُ [954] يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 221)، ((تفسير ابن جرير)) (13/298)، ((غريب القرآن)) للسجستاني (ص: 144)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (4/474)، ((تذكرة الأريب)) لابن الجوزي (ص: 175). .
حَرَضًا: أي: مريضًا مُشْفيًا على الهلاكِ، وأصلُ (حرض): يدلُّ على الذَّهابِ والتَّلفِ والهلاكِ [955] يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 221)، ((غريب القرآن)) للسجستاني (ص: 192)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (2/41)، ((تفسير الزمخشري)) (1/1220)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 413). .
بَثِّي: أي: همِّي، وقيل: البثُّ: الهمُّ الشديدُ، وقيل: أشدُّ الحزنِ، وسُمِّيَ بذلك؛ لأنَّ صاحبَه لا يصبِرُ عليه حتَّى يَبُثَّه، أي: يَشكوَه ويَنشُرَه، وأصلُ (بثَّ): يدلُّ على تفريقِ الشَّيءِ وإظهارِه [956] يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 222)، ((تفسير ابن جرير)) (13/305)، ((غريب القرآن)) للسجستاني (ص: 123)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (1/172)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 248)، ((تفسير ابن عاشور)) (13/45). .
فَتَحَسَّسُوا: التَّحسُّسُ: شِدَّةُ التطَلُّبِ والتَّعرُّفِ؛ مِن الحِسِّ: وهو الإدراكُ بالحاسَّةِ [957] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (13/314)، ((تذكرة الأريب)) لابن الجوزي (ص: 175)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 249)، ((تفسير الألوسي)) (7/42)، ((تفسير ابن عاشور)) (13/45). .
رَوْحِ اللَّهِ: أي: فرَجِه ورحمتِه، وأصلُ (روح): يدلُّ على سَعَةٍ وفُسحةٍ [958] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (13/314)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (2/454)، ((المفردات)) للراغب (ص: 371)، ((تفسير القرطبي)) (9/252)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 484). .