أسماءُ السُّورةِ:
سُمِّيَت هذه السُّورةُ بسُورةِ (الزُّخرُفِ) [1] سُمِّيَت هذه السُّورةُ بسورةِ الزُّخرُفِ؛ لِقَولِه تعالى: وَسُرُرًا عَلَيْهَا يَتَّكِئُونَ * وَزُخْرُفًا [الزخرف: 34، 35]، فكَلِمةُ (زُخرُف) وقَعَت فيها، ولم تقَعْ في غيرِها مِن سُوَرِ القرآنِ، فعَرَّفوها بهذه الكَلِمةِ. يُنظر: ((بصائر ذوي التمييز)) للفيروزابادي (1/421)، ((تفسير ابن عاشور)) (25/ 157). .