غريب الكلمات:
جَهْرَةً: أي: علانيةً ظاهرًا، وأصل الجهر: إعلانُ الشيءِ وكشفُه، وعلوُّه يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 49)، ((غريب القرآن)) للسجستاني (1/173)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (1/487)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 75). .
الصَّاعِقَةُ: النَّار التي تَنزلُ من السَّماء عندَ اشتداد الرَّعد، أو الصَّوت الشَّديد من الجوِّ، والوَقعُ الشَّديدُ منَ الرَّعْدِ، أو كلُّ عذاب مُهلِك (الموت - العذاب - النار)، ومنه: صَعِق، إذا مات، وأصل (صعق): يدُلُّ على شِدَّة الصَّوت يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 49)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (3/285)، ((المفردات)) للراغب (ص: 484-485)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 55)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 543). .
الْبَيِّنَاتُ: جمْع بيِّنة، وهي: الدَّلالة الواضحة؛ يُقال: بان الشيءُ وأبان، إذا اتَّضح وانكَشف يُنظر: ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (1/328)، ((المفردات)) للراغب (ص: 157). .
سُلْطَانًا: أي: حُجَّة، وأصْل السُّلطان: القُوَّة والقهر، من التَّسلُّط؛ ولذلك سُمِّي السُّلطانُ سُلطانًا يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 113)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (3 /95)، ((المفردات)) للراغب (ص: 247، 420، 724). .
الطُّورَ: اسمُ جبلٍ مخصوصٍ، وهو يُطلق على الجبَل الشَّاهق، أو اسم لكلِّ جبل، أو الجبل المُنبِت، وأصل (طور): الامتدادُ في شيءٍ من مكانٍ أو زمان يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 52، 281)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (3/430)، ((المفردات)) للراغب (2/39)، ((تذكرة الأريب)) لابن الجوزي (ص: 459)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 91، 392). .
بِمِيثَاقِهِمْ: الميثاق: العقد المؤكَّد بيمينٍ وعهد، أو العهدُ المُحكَم، وأصل (وثق): العقد والإحكام يُنظر: ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (6/85)، ((المفردات)) للراغب (ص: 853). .
لَا تَعْدُوا: لا تَتعدَّوا وتُجاوزوا ما أُمرتُم به، وأصْل التَّعدِّي: التَّجاوزُ في الشَّيء، والتقدُّم لِمَا يَنبغي الاقتصار عليه يُنظر: ((العين)) للخليل (2/213)، ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 77)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (4/249)، ((المفردات)) للراغب (ص: 553)، ((تفسير القرطبي)) (6/7)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 68). .
غَلِيظًا: أَيْ: شَدِيدًا، وخَشنًا، والغِلظة ضد الرِّقَّة يُنظر: ((المفردات)) للراغب (ص: 612)، ((تفسير ابن كثير)) (2/396). .
نَقْضِهِمْ: أي: نبْذِهم إيَّاه بعدَ القَبول به، وتركِهم العملَ به، وأصل النَّقض ضِدُّ الإِبرام: وهو فكُّ تركيبِ الشيء وردُّه إلى ما كان عليه أوَّلًا؛ فنقض البناء: هدمُه، ونقض المُبرَم: حَلُّه يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 44)، ((المفردات)) للراغب (ص: 821). .
غُلْفٌ: جمْع أغلف، أي: كأنَّها في غِلاف لا تَفهم، ولا تَعقِل شيئًا ممَّا يُقال، وأصل الغلف: الغشاوة، وغشيان شيءٍ لشيء يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 57)، ((غريب القرآن)) للسجستاني (1/353)، مقاييس اللغة (4/390)، ((المفردات)) للراغب (ص: 612)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 85). .
طَبَعَ: ختَم عليها؛ فلا يَصل إليها هُدًى ولا نورٌ يُنظر: ((غريب القرآن)) للسجستاني (ص: 321)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (3/438)، ((المفردات)) للراغب (ص: 515). .
بُهْتَانًا: أي: ظُلمًا، ويُطلَق الْبُهْتَانُ على الكَذِبُ، وعلى كلِّ فِعل مُستبشَع يُتعاطى باليد والرِّجل، مِن تناوُل ما لا يجوز، والمشيِ إلى ما يَقبُح يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (1 /122)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (1 /307)، ((المفردات)) للراغب (1 /148). .
الْمَسِيحَ: هو عيسى عليه السَّلام؛ وسُمِّي عيسى بالمسيح؛ لأنَّه كان لا يَمسحُ بيدِه ذا عاهةٍ إلَّا برِئ يُنظر: ((المفردات)) للراغب (ص:767-768)، ((تذكرة الأريب)) لابن الجوزي (1/45). وثمَّة أقوالٌ أخرى عن سبب تسمية عيسى عليه السلام بالمسيح؛ فمنها: أنَّه سُمي به لسياحته في الأرض. ومنها: لأنَّه خرَج مِن بَطنِ أُمِّه ممسوحًا بالدُّهن. ومنها: لأنَّه كان أمسحَ الرِّجلين، أي: ليس لرِجله أخمص- والأخمص: ما جفا عن الأرض من باطن الرِّجل. يُنظر: ((التبيان)) لابن الهائم (ص:123). .
صَلَبُوهُ: علَّقوه وشدُّوا صُلبَه على خَشَبٍ؛ ليَقتلوه يُنظر: ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (3/301)، ((المفردات)) للراغب (ص: 489). .
شَهِيدًا: شاهدًا على مَن كَفَر به وكذَّبه، ولِمَن آمَن به وصَدَّقه، والشَّهادةُ قولٌ صادرٌ عن عِلمٍ حَصَل بمشاهدة بصيرة أو بصَر يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (1 /65)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (3 /221)، ((تذكرة الأريب)) لابن الجوزي (1 /28)، ((المفردات)) للراغب (1 /465)، ((تفسير الخازن)) (1/446). .
الرِّبَا: أصْل الرِّبا الزِّيادة، وخُصَّ في الشَّرع بالزِّيادة على رأسِ المالِ دون وجْه حقٍّ يُنظر: ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (2/483)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 116). .
الرَّاسِخُونَ: الثَّابتون، جمْع: راسخ، ورُسوخُ الشَّيءِ في الشَّيء، هو ثبوتُه وولوجُه فيه يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (5/223)، ((غريب القرآن)) للسجستاني (ص: 235)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (2/395)، ((المفردات)) للراغب (ص: 352)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 119). .