غريب الكلمات:
أَفْلَحَ: أي: فازَ وسعِد، والفَلاحُ: الظَّفَرُ وإدراكُ البُغيةِ، والبقاءُ، وأصلُ (فلح): يدلُّ على فوزٍ وبقاءٍ [9] يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 39)، ((غريب القرآن)) للسجستاني (ص: 432)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (4/450)، ((المفردات)) للراغب (ص: 644)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 48)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 155). .
خَاشِعُونَ: أي: ساكِنونَ مُتواضِعونَ، وأكثَرُ ما يُستعمَلُ الخشوعُ فيما يُوجَدُ على الجوارحِ، وأصلُ (خشع): يدُلُّ على التطامُنِ [10] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (17/9)، ((غريب القرآن)) للسجستاني (ص: 204)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (2/182)، ((المفردات)) للراغب (ص: 283)، ((تذكرة الأريب)) لابن الجوزي (ص: 249)، ((تفسير ابن كثير)) (5/461). .
اللَّغْوِ: أي: الباطِلِ، وما يجبُ أن يُلغَى مِن اللعبِ والهزلِ والمعاصي، واللَّغْوُ مِن الكلامِ: ما لا يُعتدُّ به، وأصلُه يدُلُّ على الشَّيءِ لا يُعتَدُّ به [11] يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 296)، ((تفسير ابن جرير)) (18/280)، ((معاني القرآن)) للنحاس (4/442)، ((غريب القرآن)) للسجستاني (ص: 401)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (5/255)، ((المفردات في غريب القرآن)) للراغب (ص: 742)، ((تذكرة الأريب)) لابن الجوزي (ص: 249)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 249). .
مُعْرِضُونَ: أي: مُنصَرِفونَ، والإعراضُ: هو أن تولِّيَ الشَّيءَ عُرضَك، أي: جانِبَك، ولا تُقبِلَ عليه [12] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (20/141)، ((غريب القرآن)) للسجستاني (ص: 111)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (4/269)، ((المفردات)) للراغب (ص: 559)، ((تفسير ابن كثير)) (7/274). .
الْعَادُونَ: أي: المجاوِزونَ الحَدَّ، والمُعتَدونَ، وأصلُه: يدُلُّ على تَجاوُزِ الحَدِّ [13] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (17/12)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (4/249)، ((تذكرة الأريب)) لابن الجوزي (ص: 26)، ((تفسير القرطبي)) (12/107)، ((تفسير ابن كثير)) (5/462)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 659). .
رَاعُونَ: أي: قائِمونَ بالحِفظِ والإصلاحِ، وأصلُ (رعي): يدلُّ على مُراقَبةٍ وحِفْظٍ [14] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (17/13)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (2/408)، ((المفردات)) للراغب (ص: 357)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 484). .
الْفِرْدَوْسَ: أي: أعلَى الجنَّةِ، وأوسطَها، وقيل: هو البستانُ المخصوصُ بالحسنِ وذلك بلسانِ الرُّومِ، وأصلُ الفردوسِ: البستانُ الواسعُ الجامعُ لأصنافِ الثَّمَرِ [15] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (15/431)، ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 296)، ((تذكرة الأريب)) لابن الجوزي (ص: 220)، ((تفسير ابن عاشور)) (18/21)، ((أضواء البيان)) للشنقيطي (5/321). .